📁 آخر الأخبار

أبرز مشكلات القواعد التي يواجهها متعلم اللغة العربية للناطقين بغيرها

 أبرز مشكلات القواعد التي يواجهها متعلم اللغة العربية للناطقين بغيرها

بالنسبة للنحو:
1- اختلاف بنية الجملة العربية عن بنية الجملة في كثير من اللغات.
2- حرية الرتبة في عناصر الجملة العربية أي التقديم والتأخير مثل تقديم الخبر على المبتدأ والمفعول على الفاعل وأحياناً الفعل.
3- اختلاف الرتبة والمواقع في العربية عما هي في لغات المتعلمين.
4- الإعراب أو العلامة الإعرابية، فالإعراب سمة من سمات اللغة العربية التي تتميز بها عن لغات العالم.
4- نظام العدد يعد من أكثر الأنظمة تشعبا في اللغة العربية.
5- أنماط المطابقة، فالمطابقة سمة من سمات العربية وهي واجبة بين كثير من عناصر التراكيب.
6- التذكير والتأنيث وهي مشكلة عامة مع كل لغات العالم.
7- التعريف والتنكير وهي من أصعب المشكلات في تعليم اللغات الأجنبية.
بعض الجمل في العربية تكتب بطريقة لم يعهدها كثير من المتعلمين في لغاتهم الأم، حيث تكتب في شكل كلمة واحدة رغم كونها جملة تامة.
8- كثرة القواعد المقدمة عند التطبيق.

أما المشكلات الصرفية فمنها:

9- كثرة أبواب الصرف وتعدد موضوعاته وتشعب قضاياه ومسائله فلكل باب صرفي مجموعة من القواعد ولكل قاعدة تفريعات، ولكل تفريع عدد من الضوابط والأحكام.
10- التداخل بين أبواب الصرف والنحو ذلك أمر طبيعي نتيجة العلاقة المتشابهة بين العلمين.
11- عدم الاطراد في بعض القضايا الصرفية التي وضعها الصرفيون. بل إن ما شذا من القاعدة قد يكون أكثر مما وافقها.
12ــ الخلط بين السماع والقياس في بعض أبواب الصرف.
13- هناك قضايا صرفية لم يعهدها متعملوها في لغاتهم الأم وبخاصة "الاشتقاق، الميزان الصرفي، الإفراد، التثنية، الجمع، والتفريق بين المصادر والأفعال".
14- تأثير الصعوبات الصوتية التي يعاني منها بعض الطلبة في فهم بعض المسائل الصرفية وذلك لأن الأصوات هي مادة صرفية.
15.العلاقة بين المعنى والمبنى، فكثير من متعلمي اللغة العربية للناطقين بغيرها، يعتمدون على الشكل فيما يقدم لهم من مفاهيم صرفية ويهملون الجانب المعنوي الذي يكون أكثر أهمية من الشكل.
16. معظم المواد والموضوعات الصرفية في كتب تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها تقدم للمتعلمين من خلال طرائق التدريس التقليدية المتبعة في تدريس الناطقين بها.
تعليقات